الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

الدكتورة أم صاحبي فرسة، ونيكها متعة


أنا كنت بدرس في سنة أولى في كلية الطب، وكنت فخور بنجاحي العالي في الثانوية العامة، ومقبل على الدراسة في كلية الطب اللي كانت حلم حياتي. وهناك أتعرفت على صاحبي أحمد من عائلة راقية جداً تسكن في أحد أحياء القاهرة الراقية، وأنا كنت من الريف، ومازلت متمسك بعادات وتقاليد الريف. صاحبي أحمد شاب محترم جداً، ووسيم جداً، وزي ما بيقولوا ابن عز فعلاً. اتوطدت العلاقة ما بين وبقيت صداقة حميمة، وهو والده مهندس كبير في أحد شركات البترول، وعنده أخت وحيدة غاية في الجمال وبتدرس في أحد الجامعات الخاصة في القاهرة. أما أمه الدكتورة ابتسام جمال مالوش زي، وجسم متناسق زي الفرسة، وكأنها لسه في العشرين من كتر ما هي مهتمية بنفسها. اتعرفت عليهم، و الدكتورة اعجبتي بيا جداً. لكن للأسف حصلت مشاكل ما بينا بسبب البنات وما كنش بيرد على مكالماتي. رحت البيت عنده، وقابلت أمه الدكتورة كانت كالعادة غاية في الرقة والجمال، وكانت فرحانة بيا جداً وبتعاملتي كويس جداً، وطلبت إن أنا أتغدى معها في يوم لإن أحمد ووالده في الغردقة، وهي حاسة بالوحدة لوحدها وهي ده كانت أول مرة يسيبوها لوحدها وبسبب ظروف شغلها ماعرفتش تأخد أجازة. وافقت وروحت لها في اليوم الموعود.
كانت لابسة على راحتها لإننا في البيت يعني بيجامة روز شفافة مخليلاها زي الملكة بجد. وأنا هكلها بعيني. وقعدنا نتغدى، وقالت لي بص أنا هعلمك فن الاتيكيت وإزاي تتعامل مع المجتمع. وافقت، وبدأنا أول درس. قالت لي لما تسلم عليا تبوس ايدي، وممكن تبوسني وتحضني لو نعرف بعض جامد. ولازم كمان تتعلم الرقص، وراحت مشغلة موسيقى رومانسية، وقالت لي تعالا اعلمك الرقص. وحطت ايدها تحت خطري، وقالت لي اعمل زيها. وأنا طبعاً كنت مرتبك، ومش عارف أعمل ايه، وكل شوية أدوس على رجلها، وهي تبتسموتقول لي عادي ولا يهمك. وبعد شوية بدأت أتمالك أعصابي، وحطيت ايدي حوالين رقبتها وعيناها كانت قدامي، ووشها قدام وشي، وكلها شوق وحنان. وكنت حاسس بحرارة خارجة مع أنفاسها، وهي بتحضني وبتتمايل معايا وفرحانة جداً. وبدأت أحضنها أكتر وأقرب لها، وأنفاسها تقرب مني هتحرقني، وعيناها بتلمع. وبعدين باستني على خدي اليمين، ومرة تانية على خدي الشمال. فأنا نفسي مش فاهم. قال لي دورك دلوقتي اعمل زي. قربت منها، وبوستها على خدها اليمين والشمال وهي مغمضة عينيها.حاسيت بنار خارج منها، ومن غير مقدمات بوستها على شفايفها، وهي كأنها نايمة. كررت البوسة ومسكت شفايفها، وهي كانت طايرة من الفرحة، وكنت حاسس بصدرها بيختنق وحضنتني بكل قوتها، وقعدت تأخد نفسها، وبدأت تبكي. أنا خفت أون عملت حاجة غلط، ورحت قعدت جنبها وقلت لها في ايه ارجوكي قوليلي لو كنت اتضايقت أنا هامشي، بس اسيبك ازاي وانتي في الحالة ديه. حضنتني جامد وقالت لي لا خليك انا محتجالك جداً. سألتها عن سيي الدموع. قالت لي إنها بقالها أكتر من عشر سنين وهي وحيدة لإن جوزها عاجز وما بيعرفش يمارس الجنس. والنهاردة أفتكرت إنها ست وليها مشاعر وهي معايا بس أنت زي أبني. حطيت ايدي على بوقها، وطلبت منها تسكت، وبوستها وحضنتها، وحسيت بجسمي بيرتعش وبرغبة جامحة في ممارسة الجنس معها.
مددت يدي ألمس حلماتها، هاجت جداً، وطلعت حلماتها، وبدأت ألف بلساني حواليها، وهي بتتلوى في ايدي. وقالت لي يا حبيبي من النهاردة أنا ملكك وأنت ملكي. قلت لها وأنتي من النهاردة حبيبتي وعشيقتي. دخلنا أوضة النوم، ومسكتها لحس في ك حتة في جسمها، وهي تتأأأوه، وأنا بقولها أتكلمي عايز أسمع صوتك. ونزلت على كسها لحس راحت مطلع صوت آآآآح آآآح أرجوك أول مرة احس بالشهوة دي الحس جامد كسي مولع نار. وأنا عمال ألحس كسها وأدخل لساني في كسها، وهي بتتلوى وتقول لي يلا بقى نيكني وطفي ناري هتجنن. قلتلها لسة بدري قوي. وأنا عمال ألحس في جسها جابت رعشتها 3 مرات، وطعم العسل من كسها كان لا يقاوم. مسكت زبي وقالت لي زبك كبير قوي شكلك هتقطعني. قلت لها طب مصي يا حلوة. اترددت في الأول، وبعدين مسكت زبي زي المحترفة، وتقولي طعمه حلو نفسي ينزل لبنه فيا. سيبتها تمص في لغاية ما نزلت لبني في بقها. لحسته كله، وبلعته، وهي بتقولي زي العسل. وبعد كده نامت على ضهرها، وأنا رحت رافع رجلها، ودخلت زبي في كسها، صرخت صرخة جامدة عشان كسها كان ضيق قوي، وأنا زبي حجمه كبير، وصرخت وقالت بالراحة عليا. قلتلها خلاص بلاش منه. قالت لي لا دخله جامد حتى لو هيقطعني عاوزاك تفشخني نيك. نامت ودخلت زبي وهي عمالة تصرخ وتقول لي آآآآح حاسة روح هتطلع مني بس نيكك زي العسل …. نيكني كمان. وأنا عامل أنيكها زي الثور الهايج لغاية ما نزلت لبني بكسها. قالت لي متخفش أنا كبرت ومش هخلف تاني نيك براحتك. فضلت أنيك فيها أكتر من ساعة وجبت لبني في كسها تلات مرات، وبعدها قمنا اخدنا شاور، وقالت لي خلاص من النهاردة أنا مراتك عايزاك تنيكني كل يوم، ونمت معها الأسبوع اللي كان غايب فيه أبنها وجوزها. ودي كانت أول معرفتي بكس الدكتورة أم صاحبي.

سامية السكرتيرة ولا عليا عاملة البوفيه



من سنتين كنت شغال فيمكتبي لغاية نص الليل فخرجت من مكتبي عشان أروح الحمام، وعديت على مكتب سامية السكرتيرة بتاعتي المتجوزة حديثاً، ولقيتها لسة شغالة في بعض الأوراق قدامها، واستغربت من تأخرها في الشغل لهذا الوقت. قالت لي إن عندهاشغل لازم تخلص منه النهاردة، ولكني لاحظت من بين أوراق الشغل مجلة بألوان زاهية، اتعمدت إنها تخبيها بين الأوراق فمرتديش أحرجها واسألها عن المجلة دي، بس عملت نفسي محتاج فنجان قهوة وطلبت منها تبلغ عليا عاملة البوفيه عشان تعملي فنحان القهوة. ولما سابت المكتب قلبت في أوراقها اللي على المكتب، ولقيت المجلة. قلبت فيها لقيتها مجلة سكس بتعرض أزبار كبيرة جداً وضخمة، وكانت المجلة أطرافها مبلولة بماء، أول ما شميته عرفت على طول أنه ماء كس السكرتيرة. هجت جداً لدرجة أني زبي وقف جامد أوي وبقى أي حد قدامي لازم يلاحظه من تحت البنطلون. وقبل ما أرجع المجلة لمكانها، دخلت سامية عليا، وبصيت لي والمجلة في ايدي، واحمر وشها من الخجل، وحاولت تمشي، لكني مسكتها من ايديها، ورفعت وشها لوشي. لقيت عينيها بتلمع بالدموع، وعرفت سر استمرارها في الشغل لوقت متأخر عشان تعرف تهيج نفسها بالفرجة على مجلات السكس، وتلعب في كسها عشان تعوض عجز جوزها اللي ماكنش بيعرف يمارس الجنس معاها.
حضنتها في صدري، وأكلت شفايفها بسناني،وأنا بقلعها هدومها حتة حتة، وهي ماتقدرش تقاوم الفرار أو المقاومة. كل اللي كانت بتعمله هو الكلام: لا بلاش يا مستر ارجوك البت عليا لسة ما روحتش … مش قادرة بقى أنا عسلي بينزل على نفسي لباسي غرق … رفعت ديل فستانها، وقلعت لها الكيلوت، وبدأت ألحس في كسها وهي راحت في دنيا تانية، وهي بتقول لي آآآآه آآآآه كسي بقى مش قادرة أنا عايزةأتناك … طلعت لها زبي الواقف جامد، وهي بدأت تمصه ببقها ولسانها، وبصت له بإعجاب لغاية ما حاولت أنيكها في كسها، أمتنعت جامد، وأترجتني بلاش في كسي يا مستر أنا لسه عذراء …جوزي ما فتحنيش لغاية دلوقتي … جوزي ما نكنيش خالص من ساعة ما تجوزنا من شهر … ولا كأني سمعت منها حاجة، ورميتها على المكتب، ومزقت هدومها، وبدأت ألحس في كسها لغاية ما راحت في عالم تاني، وحطيت رأس زبي على باب كسها فصرخت جامد آآآه آآآه لغاية ما دخل زبي كله في كسها، وكان كسها ضيق أوي عشان هي أول مرة تتناك. الدم سال على ورق المكتب، وأصبح كسها ورجليها غرقانين بعسل كسها ممتزج مع دم غشاء البكارة. ركبت عليها، وبقيت بدخله وأخرجه براحة وبشويش، وبعديمن سرعت في الدخول والخروج بقوة وجامد وهي بتصرخ. وبعدين قلبتها على بطنها، وبقى وشها قدام باب المكتب، وبعدين حطيت زبي داخل طيزهاجامد. بدأت تصرخ وتستغيث بسبب تقل جسمي عليها، وأنا ولا كأني سامع حاجة، ومستحيل أطلع زبي من مكانه قبل ما أخلص مهمتي. وهي بتحاول تطلع من تحت وبتصرخ وتقول لي: البت عليا دخلت علينا المكتب وشافتنا وإحنا بنيك بعض، وبعدين طلعت … ارجوك طلع زبك من طيزي متفضحنيش يا مستر. قمت من عليها، وقلت لها أنا هتصرف معاها وأنتي روحي الحمام، وأغسلي نفسك.
وبالفعل طلعت وراحت الحمام، وأنا روحت للبوفيه بس ما لقيتش عليا فيه، بس وأنا طالع لقيتها ورا باب البوفيه مستخابية، ورافعة ديل الجيبة بتاعتها، وعمالة تدعك في كسها بايديها. بصيت لي بخوف وخجل، بس أنا دخلت البوفيه وقفلت البا، وقلعت لها هدومها لغاية ما بقت عريانة بالكامل. وقعدتها على الأرض وطلعت فوقيها وحطيت زبي في بوقها، وقلت لها: مصي يا حلوة في زبي. قالت لي وهي خايف: لا بلاش يا مستر. قلت لها: أنتي مش شوفتيني وأنا بنيك في سامية. قالت لي: آآه وشكلها كانت مبسوطة أوي. قلت لها: ودلوقتي جاء دورك عشان تتبسطي أنتي كمان يا حلوة. كانت عليا بنت سمراء حلوة من البنات السمراء الجامدين، وكان عندها واحد وعشرين سنة، وكانت مخطوبة من سواق المكتب. وما أديتهاش فرصة عشان تقرر أو تختار. فضلت تمص في زبي لغاية ما وقف مرة تانية. فأنا مسكت في بزازها لقيتهم زي الملبن، بس جامدين من جوه زي التفاح الأمريكاني. أكلتهم أكل لغاية ما راحت هي التانية في عالم تاني. رميتها على ضهرها، وفتحت لها رجليها على الآخر. لقيت كسها أسود، بس من جوه كان أحمر بلون الدم. لعبت لها في كسها برأس زبي لغاية ما طلعت ماء كسها الأسمر. دخلت زبي في أعماق كسها، لغاية ما تفتح هو كمان، وسال الدم جامد، وهي بتأأأأوه وتصرخ وتقول آآآآآه آآآآه فتحتني يا مستر زبك كبير أوي كفاية حرام كسي مولع من زبك. لغاية ما قرب زبي يقذف لبنه، قمت مطلع زبي من كسها، وحطيته في طيزها الصغيرة المدورة. البت صرخت جامد وشدت في شعرها من الألم والشهوة في نفس الوقت. ما طولتش في طيزها، ولبني نزل جواها. طلعته منها، ورحت عشان اغتسل. وأنا طالع من البوفيه، لقيت سامية واقفة على باب البويه. قالت لي: اللي إنت عملتوا ده يا مستر … فتحتها هي كمان. ضحكت ضحكة ماكرة، وقولت لها: كده ما فيش حد أحسن من حد … انتوا الاتنين اتنكتوا وأتفتحتوا. وخرجت وأنا باسأل نفسي مين أحلى سامية السكرتيرة ولا عليا عاملة البوفيه.

فقدت العذرية من كثرة الاستمناء


انا فتاة فقدت العذرية من كثرة الاستمناء و انا نادمة الان و ابحث عن حل قبل ان يسمع اهلي الذين قد يقتلوني و من كثرة تعريض نفسي للشهوات من افلام خليعة و صور سكس كنت احس دائما بان بي رغبة في الاستمناء و كنت من شدة الشهوة ادخل اي شيئ في كسي و لكن بحذر حيث حين احس ان جداء الغشاء يتلامس معه اتوقف عن ادخاله اكثر . و بقيت على تلك الحالة من الاستهتار و اغامر باللعب بكسي الى غاية اليوم الذي فقدت فيه العذرية و الذي لا اريد ان اتذكره حيث اني اشتريت هاتف ايفون جديد من احد الاقارب احضره من امريكا و هو يعيش هناك و لما اخذته بقيت اقلب فيه حتى عثرت على فيديوهات اباحية و صور سكس و لكن اكثر ما الهبني كسي و كان سببا جعلني فقدت العذرية هو اني رايت فيديو ساخن جدا لم اتوقع ان اراه في حياتي فقد رايت قريبي و هو مع حبيبته الامريكية يمارسان الجنس و ترضع زبه و قد نسي ان يحذفه من الذاكرة
سخنني منظر تلك الامريكية الشقراء زرقاء العينين و هي ترضع زب قريبي الذي كان اسمرا وكبيرا جدا و من لحظتها وضعت يدي على كسي و انا امسك الايفون و اشاهد السكس بينهما و وجدت نفسي العب بالكس و كان ذلك هو السبب المباشر حين فقدت العذرية . ادخلت اصبعي الى كسي بطريقة اقوى من المعتاد و لم اتوقف رغم ان اصبعي وصل الى الحاجز و الغشاء لكن كانت لحظات ممتعة جدا و لذيذة و ساخنة رغم اني كنت ادرك الخطورة التي تنتظرني انذاك لكن الشهوة كانت عالية و قوية جدا و منعتني من التوقف . و كان اصبعي يحتك في تجويف الكس ويعطيني متعة جميلة و انا ارى قريبي يمارس النيك مع تلك الفتاة الامريكية الجميلة و واصلا ممارستاهما كاملة حيث ناكها بطريقة ساخنة و هي محترفة في الجنس و في الوقت الذي كنت اشاهد و العب في كسي فقدت العذرية دون شعور حيث سمعت صوت شيئ ما تمزق بداخلي و كان خيطا انفك بالداخل
اكملت الاستمناء و اللعب بالكس بحركة سريعة جدا و انا احس بالنشوة و اراها ترضع به و تلحس له و هو ينيك و يستمتع بالجسم الامريكي اللذيذ الطري الشهي . ثم بدات احس اني اسخن اكثر و وجدت متعة كبيرة و انا الاعب كسي بتلك الطريقة الجميلة و ادخل اصبعي ثم اضفت اصبعا اخر و اخر حتى صرت العب بثلاث اصابع رغم اني كسي صغير و ضيق ولست معتادة على الاشياء الضخمة في داخل كسي فانا لم ارى في حياتي زب امامي و لا اعرف عن الجنس الا الاستمناء و الافلام الجنسية و فقدت عذريتي من قلة خبرتي في التعامل مع الشهوة . و كلما كنت اواصل ادخال الاصابع كلما كانت المتعة تكبر و تزداد بل اصبحت لا استطيع التوقف حتى و ان حاولت لانني مستلذة جدا و مستمتعة باصابعي داخل كسي و عرفت ان قدري كان مربوطا بتلك الشهوة التي عشتها في ذلك الاستمناء الساخن يومها
و ليتني توقفت بل اكملت و هجت اكثر و صرت اعمق اصبعي اكثر داخل كسي و انا ارى فليم السكس الخاص بقريبي و ازدادت الحلاوة و المعتة اكثر و اكثر و تسرح اصبعي الى الداخل معطيني متعة جنسية قوية جدا . و يومها وصلت الى الرعشة باسرع ما يمكن حيث ترعشت و ارتعدت كل اطرافي واهتززت و احسست بالمتعة لكن فقدت العذرية في النهاية بطريقة تافهة جدا و لا تستحق حيث بمجرد ان اكملت محوت الفيلم الجنسي و عرفت اني ارتكبت اكبر خطئ في حياتي و بدات رحلة العذاب . بعدما فقدت العذرية احسست نفسي غبية و اكثر من ذلك لاني فقدت اعز ما املك من اجل شهوة عابرة و الان انا فقدت عذريتي و ابحث عن طريقة لترقيع الغشاء حتى اتزوج

زوجة صديقي دلوعة وتحب النيك


هذه قصة واقعية، وجميع أحداثها حقيقية. في البداية أنا أسمي سامي، ولي صديق منذ الطفولة يدعي إبراهيم، وكنا دائماً ما نكون معاً، ونصطاد الفتيات سوياً، ونأخذهم في منزل إبراهيم. وكنا نعيش أجمل الأيام مع بعضاً البعض حتى تزوجت وسافرت أنا وزوجتي إلى خراج البلاد. زوجتي للأسف كانت تقليدية، ولا يوجد فيها أي شئ من الخيال ولا تحب التجريب. أما صديقي إبراهيم فهو مضرب عن الزواج. وفي إحدى أجازات الصيف التي كنت أقضيها في مصر  فوجئت بأن إبراهيم قد تزوج من فتاة غاية في الجمال، وفي الحقيقة منذ أن رأيتها وجدتني لا شعورياً أنظر إلى كل مواضع جسمها. هي لا حظت ذلك مني وأنا كنت سأكلها بعيني. قالت لإبراهيم أن صديقه من الواضح أنه شقي جداً وضحكت بدلع وشقاوة. إبراهيم قال لها هذا هو سامي الذي أخبرتك عنه. سألته: ماذا حكيت بالضبط. قال لي كل شئ . وأنا علياء نتحدث في كل شئ وعن أي شئ مع بعض. وعلياء هذا هو اسم زوجة صديقي.  في الحقيقة شعرت بالهيجان على هذه الفتاة، لكنها في النهاية كانت زوجة صديقي المقرب، وليس من اللائق أن أنظر إلى زوجة صديقي. قضينا سهرة رائعة مع بعضنا البعض في المنزل، وكانت علياء متألقة للغاية، ملابسها موضحى طيزها المستديرة، وفخذها مثل الملبن،وصدرها في حجم كف يدي بالضبط. وكانت كلما أرادت الذهاب لإحضار شئ ما تمشي بدلع ومياصة مبالغفيها تدل عل أنها تحب النيك وتمارسه بلا توقف. أنا سرحت بخيالي، واصبح عقلي مشغول بعلياء، ولم استطع النوم حتى صباح اليوم التالي.
حتى أيقظتني زوجتي، وقالت لي صديقي إبراهيم عى الهاتف. قال له: صباح الخير ، أنت مازالت مستغرق في النوم، أنا وعلياء سنخرج الليلة إلى أحد الأماكن في مصر الجديدة ، هلى تأتي معنا. في الحقيقة وافقت بدون تردد وهم يعرفون أن زوجتي لن تأتي معي لإنها تنام مبكراً، وكل حياتها متوقفة على الأكل والشرب والأولاد. المهم خرجنا سوياً، وهي كانت إلى جوار إبراهيم في السيارة، وأنا جالس في المقعد الخلفي، وفجاءة علياء قالت: إبراهيم أخبرني أنك شديد جداً وأحياناً تضرب من يكون معك. تظاهرت بأني لم أفهم ما قالت. رد إبراهيم: ألا تتذكر أسماء فتاة الإسكندرية التي ركبت معنا، وقالت لك نكني فضربتها على وجهها بشدة وقلت لها سأقطعك يا متناكة. في الحقيقة شعرت بالخجل، وقلت له: هل حكيت لعلياء هذه الأشياء؟ قال لي بالتفصيل. صمت ولم أعد أدري ما أقول. المهم وصلنا إلى الكافيتريا، وجلسنا وهي بيننا أنا وهو. ومع الوقت والهزار وإلقاء النكات، وضعت يدها على رجلي من تحت الطربيزة. في الحقية زبي وقف، ولم أعد أفكر في شئ آخر سوى كيف أنيكها،وبأقصى سرعة. ونحن في طريقنا إلى المنزل، قالت إنها تريد أن تجلس في المقعد الخلفي ، وأنا جلست إلى جوار إبراهيم. فجاءة وجدت يدها على كتفي من جانب الباب المجاور لي دون أن يراها إبراهيم. شعرت بالهياج أكثر، ولم أعد استطيع الحديث مع إبراهيم أو أقول أي شئ. عدت إلى المنزل في هذه الليلة، وكان لابد أن أوقظ زوجتي وأنيكها. في هذه الليلة زوجتي كانت تبكي من هيجاني، وأنا لا أرحمها. ظللت أنيك في زوجتي وأنا في مخيلتي علياء المتناكة ودلعها.
في اليوم التالي حادثت إبراهيم في الهاتف، وهي ردت عليّ، وقالت لي: أنا منتظرة مكالمتك منذ زمن. سألتها: خير لماذا؟ لا أفهم السبب. وسألتها عن إبراهيم. قالت لي: هو في الحمام. سألتها: هل استمتع بالأمس. قالت لي: جداً وكانت ليلة لا ينقصها إلا وجودك. قلت لها: كيف؟ قالت لي: سامي … أنا أعلم أنك ذكي وفهمتني. قلت لها: شكراً لكنك زوجة إبراهيم صديقي وأنا لا استطيع … قالت لي: إذن أخبره أنك تريد أن تخرج معي وحدنا. في الحقيقة تفاجأت من كلامها وقلت لها أنتي من يجب عليه أن يخبره وهو يكلمني ويقول لي أنه موافق على هذا … هكذا أكون مرتاح. في الحقيقة قلت هذا الكلام وأنا متأكد من أن لا شئ من هذا سيحدث نهائياً لإنها لن تستطيع أن تقول له شئ مثل هذا. مرت عدة أيام، وجدت رقم إبراهيم ظاهر  على هاتفي يحدثني. ردت عليه على إعتبار أنه علاء. كانت المفاجأة أنها علياء على الخط، ووجدتها تتأوه وتقول ليك أين أنت. قلت لها: في المنزل. قالت لي: طيب تعالى حالاً إلينا. قلت لها: هل أنت هائجة جداً، وتريدين النيك أم ماذا. قالت: نعم تعالى. قلت لها: وأين إبراهيم؟ قالت لي: آآآآآه معك إبراهيم. رد عليّ إبراهيم، ووجدته يقول لي: هيا تعالى لا تتأخر نحن منتظرينك. في خلال ربع ساعة كنت أمام الشقة. فتحت لي الباب وهي عارية. دخلت مباشرة إلى غرفة النوم، وأنا ورائها. وجدت إبراهيم على السرير عاري. في الحقيقة ظللت واقف من هول المفاجأة اتأمل في جسم علياء، وهي جالسة على حرف السرير. نادى إبراهيم عليّ، وقال لي تفضل لماذا أنت واقف هكذا. قلت له: لا لا أنا فقط اتأمل في هذا الجسم الذي سأموت عليه، وسأنيكه الآن. وبدون مقدمات أمسكت بشفتيها بين شفتاي، وعصرتها عصراً، وهي تتلوى بين يدي. ووضعت يدي على زبي في داخل البنطلون. بدأت تخلع عني ملابسي، وأنا ممسك بشفتيها لا أريد أن أتركها، وأمص فيها، ويدي على بزها أفركها، وأعصر في الحلمتين. علياء قالت لي: فعلاً إبراهيم لديه حق …. أنت لا شديد …. كنت أريدك منذ زمن. كل هذا وعلاء يشاهد، وأنا بصراحة لا ارى سوى علياء بين يدي. خلعت عنها ملابسها، وجلست على حرف السرير، وهي على الأرض بين رجلي تقوم بمص زبي، وهي في عالم آخر، وكلما تترك زبي، وتلحس في بيضاتي، أقول لها: ضعي زبي في في فمك. وهي تسمع كلامي، وتهيج أكثر فأكثر حتى جذبتها من كتفها ورفتعها على زبي. وأصبحت أنا نائم على ظهري، وهي جالسة على زبي. ودخل زبي في كس علياء، وكس علياء كان حكاية أخرى.

شادية وهى بتتفتح من كريم

 
كنت فى يوم على الشات فى امتحاناتى وكنت مطبق اليوم ده وفاضل تلت ساعات على الامتحان وكنت خلصت مذاكرة وقلت ادخل شات اتسلى. لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جداً فى التعارف على الشات. المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد. الوجه الجميل والشفايف اللى عايزة تتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة اللى تعرف تلعب فيها.
 

المهم بعد يومين فى قصة حب انا وهى، كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط علي اكتر. انا هجت اوي اليوم ده، نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان.

المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فكنت ماشى بحضن فيها واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك. المهم هى خلتنا نازلين على سلم المترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى. المهم طبعاً علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى. رحت لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى.

المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى على الموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى عليا اليوم ده.

كان البيت عندى فاضى ومكنش فى نيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جداً لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة والمنطقة راقية. المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع كدة علشان محدش يشوفنى. اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى.

المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على الناحية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها.

فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحة منى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة.

المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم.  
جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلون وفضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوم وقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة.

فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمة، لقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل دى بتطلع بتطلم بمحن ودلع.

المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت، كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكسر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مش مفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه. 

قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة.

اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة.


انا وفتحى ومني


انا وفتحى شابين حديثى التخرج وموظفين فى احدى المدن الساحليه النائيه قليله السكان ونسكن فى شقه متواضعه الاساس مع بعض لاننا اغراب عن هذه المدينه ونقضى وقتنا الاكبر على البحر فى السباحه وفى انتظار اى بنت تنزل البحر وكانت اقصى امانينا ان نشاهد بنت او سيده وملابسها المبلله تكشف تفاصيل جسمها حتى نرجع الى الشقه وفضلنا شهور على دا الحال الى ان جاء يوم وتوظفت معنا فتاه نسبه جمالها فوق المتوسط لاكن تملك قوام طويل ورشيق لافت للنظر بشده وبشره بيضاء بحمره و تناسق موخرتها وصدرها تناسق نجمات السينما وانا وفتحى ننظر الى قوامها ومفاتنها واحنا مش مصدقين اننا حنقضى طول النهار معاها كل يوم ورحبنا بها معنا فى المكتب الخالى تقريبا طول النهار وانا وفتحى كان كل شغلنا لفت نظرها الينا كل يوم ونختلس بعض النظرات الى قوامها ومفاتنها حتى اخذنا على بعض واشتركت معنا فى احاديثنا وبمرور الايام كان كلامنا لايخلو من الايحاءات الجنسيه وخدنا على بعض بسرعه عرفت اننا بنقضى وقتنا بعد العمل على البحر وحبت تروح ويانا وذهبنا واول ما وصلنا البحر توالت المفاجئات علينا واولها خلع ملابسها كامله الا من لباس البحر البكينى وانا وفتحى اكيد مش حنتستحمل المنظر وظهر بياض جسمها على اصوله وما كناش متصورين انها حتقلع كده قدامنا وطبعا كل واحد ذبه ذى الحديد حتى اننا لانخرج من الماء حتى لا تلاحظ علينا ونزلت معانا واختلطت ولقيناها ما فيش فرق ابدا غير مباليه بجسمها اللى حيولع فينا من جماله وبياضه ولقيتها بتلعب مع فتحى وجسمها ملاسق لجسمه من الامام والخلف ويرفعها من وسطها ويرميها فى الميه وانا اراقب حتى وصلت اليها وبتعمل معى نفس ما عملت معاه ولما هى بقت كده بقينا غير مبالين من ذبنا المنتصب معها وهو يخبط على طيزها وعلى كسها يدخل بين وراكها وحتى واحنا مشبكين ايدينا مع بعض وهى نايمه على ايدينا كنا نضرب طيازها ونحشرها بين اجسامنا ما فيش مشكله ومن غير ماندرى اننا بنعمل ايه وفى وسط اللعب والضحك انا شديت كلوتها الى تحت وهى تضحك وانا احدف كلوتها على فتحى ويحدف عليا واحنا فى الماء حتى اننا اتفقنا عليها وقلنا لا البنت دى خلصانه بالبلدى راح فتحى قلع شورته تحت الميه وراح يلعب معاها وفضل يحضن فيها من الامام والخلف وما فيش اعتراض مما شجعنى انا وعملت ذيه وانضمينا مع بعض وحشرنا جسمها وسطينا وعصرناها وهى فى غايه الانبساط ولبسنا وخرجنا بره شويه وعرفنا منها انها مطلقه وتزوجت 5 مرات عرفى فقررنا ناخدها الشقه وجات معانا الشقه ودلوقتى بقى كلامنا صريح واننا حنقضى وقت ممتع مع بعض بعد صدمتنا فيها وتذكرنا جميع افلام الجنس اللى شاهدناها وخلعنا ملابسنا كلها وهى مشتاقه لمص الذب تشبع من ذب فتحى تمصلى انا هى بتمص ذبى فتحى دايب فى طيزها البيضه وتناوبنا على نيكها فى طيزها وفى كسها وكانها لم تتناك من فرد واحد ابدا بل متعتها انها تتناك جماعى وفى جميع اجزاء جسمها وبعد استراحه قصيره نكناها ثانى وانا ذبى فى كسها وفتحى ذبه فى طيزها لغايه ما اتكيفت خالص واكتفينا من نيكها بكل وضع وهى روحت وانا وفتحى نكاد نجن من اللى حصل مع منى واحنا كنا نقضى طول النهار على البحر علشان نشوف بنت او سيده ملابسها مفصله جسمها شويه من الميه وكل ما نفتكر نضحك بهستربا
مع تحياتى انا وفتحى ومنى وشكرا لكم

اغتصاب ممتع ولذيذ

يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة، أحببت هذا المنظر كثيراً تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته أو يقبلها قبله قد تطول إلى الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله.


وكان هناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم، فكثيراً ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم أره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطي الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة، دائماً ما كنت أتخيل جسده، أتخيل ذلك الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر حجمه. كم تخيلت أني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت ان عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة.

لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة. 

في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه، ولم يبقى سوى المايوه ونزل إلى البركة فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج، فسبحت وسبح بعيداً عني ولكن فجأة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم إلى أي اتجاه اذهب، فقررت أن اسبح إلى حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي، أه انه هو، فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بأن شيء سوف يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه.

ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.

المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء، وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت متوجه إليه لاخبره بأني ممنوة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته إلى غرفتي لنشرب القليل من العصير لأن الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي.

ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.

وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.

شعرت بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد بأحد أو أن اشتكي عليه، وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبه، وهذا الذي يمنعني من اللجوء إلى أي شخص ليأخذ حقي منه، وعندما ذهبت إلى الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق، وأخذت بتنظيف الغرفة وبعدها قمت للنوم، لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي.

كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لأني أخيراً مارست الجنس، كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم حزنت لفراقه رغم ما فعله.

كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.

كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..

وها أنا اقضي اجمل الساعات معه

بنت الـ 14 والدهان

تبدأ قصتنا هذه بمنطقه الاسكندرية حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعاً بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي.
 

كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثى مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثى حقيقيه. كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملئ غرفتها. كانت لا تعرف معنى ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر. كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها.

كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها. كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقى.
 
كان الاستاذ رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه. كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد. كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمة بمنطقة ميامي علي البحر مباشره. وكانت دائماً تجلس عاريه ببيتها سوى من ملابس خفيفيه فضفاضه.

كانت دائماً تري بعيون بواب العماره نظرات غريبة لجسمها وكان كاشف عداد النور يأتي كثيراً وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع. كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع. 
 
تبدأ خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ. كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه. كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
 
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها. كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش. كان دائماً متابعها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه. من وجود ميمو يومياً بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لوحدها مفيش حد معها غير الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءً وكان ميمو وزملائه يذهبون للبيت ايضاً.

المهم فى يوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال. وبعد شويه ذهبت الخادمة. ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجأه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر. ميمو شاف كده زبه هاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا.

المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتأخر شويه لاخلص بعض الدهانات. المهم قالت له قبل ما تروح ابقى اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها. المهم رجعت لغرفتها. وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم. نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرأ مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جداً ولا تفهم شئ. المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرأ مجله قال لها حلو انا كمان بقرأ مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما.

المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه حاجة وعندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بأدب من فضلك اسكت. المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجأه اسكت لحسن اقول لماما. المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج. بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.

جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه. المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب.
 اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده. وخافت تقول لامها. بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها. المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده. المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا. المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه. خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فأحست بحزن شويه. بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ. 

المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو. وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب ووجد البنت في حاله غير طبيعيه. المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه. وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيتش اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ. المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدأ يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره. المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودخله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه. المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج.

البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج. رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ.

مفاجاة هيام فى ليلة دخلتها

انا هيام، 25 سنه، متزوجه منذ سنتين علي قدر معقول من الجمال جسمي متناسق وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائماً، اتمتع بصدر مشدود ومؤخره جذابه للغايه، كنت دائماً ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها.
 

فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.

فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.

فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.

كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.

نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.

كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.

اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.

بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.

احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.

احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.

ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.

ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.