الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

بنت الـ 14 والدهان

تبدأ قصتنا هذه بمنطقه الاسكندرية حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعاً بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي.
 

كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثى مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثى حقيقيه. كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملئ غرفتها. كانت لا تعرف معنى ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر. كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها.

كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها. كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقى.
 
كان الاستاذ رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه. كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد. كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمة بمنطقة ميامي علي البحر مباشره. وكانت دائماً تجلس عاريه ببيتها سوى من ملابس خفيفيه فضفاضه.

كانت دائماً تري بعيون بواب العماره نظرات غريبة لجسمها وكان كاشف عداد النور يأتي كثيراً وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع. كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع. 
 
تبدأ خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ. كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه. كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
 
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها. كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش. كان دائماً متابعها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه. من وجود ميمو يومياً بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لوحدها مفيش حد معها غير الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءً وكان ميمو وزملائه يذهبون للبيت ايضاً.

المهم فى يوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال. وبعد شويه ذهبت الخادمة. ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجأه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر. ميمو شاف كده زبه هاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا.

المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتأخر شويه لاخلص بعض الدهانات. المهم قالت له قبل ما تروح ابقى اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها. المهم رجعت لغرفتها. وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم. نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرأ مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جداً ولا تفهم شئ. المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرأ مجله قال لها حلو انا كمان بقرأ مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما.

المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه حاجة وعندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بأدب من فضلك اسكت. المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجأه اسكت لحسن اقول لماما. المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج. بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.

جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه. المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب.
 اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده. وخافت تقول لامها. بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها. المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده. المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا. المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه. خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فأحست بحزن شويه. بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ. 

المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو. وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب ووجد البنت في حاله غير طبيعيه. المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه. وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيتش اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ. المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدأ يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره. المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودخله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه. المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج.

البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج. رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ.

0 التعليقات:

إرسال تعليق