الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

زوجة صديقي دلوعة وتحب النيك


هذه قصة واقعية، وجميع أحداثها حقيقية. في البداية أنا أسمي سامي، ولي صديق منذ الطفولة يدعي إبراهيم، وكنا دائماً ما نكون معاً، ونصطاد الفتيات سوياً، ونأخذهم في منزل إبراهيم. وكنا نعيش أجمل الأيام مع بعضاً البعض حتى تزوجت وسافرت أنا وزوجتي إلى خراج البلاد. زوجتي للأسف كانت تقليدية، ولا يوجد فيها أي شئ من الخيال ولا تحب التجريب. أما صديقي إبراهيم فهو مضرب عن الزواج. وفي إحدى أجازات الصيف التي كنت أقضيها في مصر  فوجئت بأن إبراهيم قد تزوج من فتاة غاية في الجمال، وفي الحقيقة منذ أن رأيتها وجدتني لا شعورياً أنظر إلى كل مواضع جسمها. هي لا حظت ذلك مني وأنا كنت سأكلها بعيني. قالت لإبراهيم أن صديقه من الواضح أنه شقي جداً وضحكت بدلع وشقاوة. إبراهيم قال لها هذا هو سامي الذي أخبرتك عنه. سألته: ماذا حكيت بالضبط. قال لي كل شئ . وأنا علياء نتحدث في كل شئ وعن أي شئ مع بعض. وعلياء هذا هو اسم زوجة صديقي.  في الحقيقة شعرت بالهيجان على هذه الفتاة، لكنها في النهاية كانت زوجة صديقي المقرب، وليس من اللائق أن أنظر إلى زوجة صديقي. قضينا سهرة رائعة مع بعضنا البعض في المنزل، وكانت علياء متألقة للغاية، ملابسها موضحى طيزها المستديرة، وفخذها مثل الملبن،وصدرها في حجم كف يدي بالضبط. وكانت كلما أرادت الذهاب لإحضار شئ ما تمشي بدلع ومياصة مبالغفيها تدل عل أنها تحب النيك وتمارسه بلا توقف. أنا سرحت بخيالي، واصبح عقلي مشغول بعلياء، ولم استطع النوم حتى صباح اليوم التالي.
حتى أيقظتني زوجتي، وقالت لي صديقي إبراهيم عى الهاتف. قال له: صباح الخير ، أنت مازالت مستغرق في النوم، أنا وعلياء سنخرج الليلة إلى أحد الأماكن في مصر الجديدة ، هلى تأتي معنا. في الحقيقة وافقت بدون تردد وهم يعرفون أن زوجتي لن تأتي معي لإنها تنام مبكراً، وكل حياتها متوقفة على الأكل والشرب والأولاد. المهم خرجنا سوياً، وهي كانت إلى جوار إبراهيم في السيارة، وأنا جالس في المقعد الخلفي، وفجاءة علياء قالت: إبراهيم أخبرني أنك شديد جداً وأحياناً تضرب من يكون معك. تظاهرت بأني لم أفهم ما قالت. رد إبراهيم: ألا تتذكر أسماء فتاة الإسكندرية التي ركبت معنا، وقالت لك نكني فضربتها على وجهها بشدة وقلت لها سأقطعك يا متناكة. في الحقيقة شعرت بالخجل، وقلت له: هل حكيت لعلياء هذه الأشياء؟ قال لي بالتفصيل. صمت ولم أعد أدري ما أقول. المهم وصلنا إلى الكافيتريا، وجلسنا وهي بيننا أنا وهو. ومع الوقت والهزار وإلقاء النكات، وضعت يدها على رجلي من تحت الطربيزة. في الحقية زبي وقف، ولم أعد أفكر في شئ آخر سوى كيف أنيكها،وبأقصى سرعة. ونحن في طريقنا إلى المنزل، قالت إنها تريد أن تجلس في المقعد الخلفي ، وأنا جلست إلى جوار إبراهيم. فجاءة وجدت يدها على كتفي من جانب الباب المجاور لي دون أن يراها إبراهيم. شعرت بالهياج أكثر، ولم أعد استطيع الحديث مع إبراهيم أو أقول أي شئ. عدت إلى المنزل في هذه الليلة، وكان لابد أن أوقظ زوجتي وأنيكها. في هذه الليلة زوجتي كانت تبكي من هيجاني، وأنا لا أرحمها. ظللت أنيك في زوجتي وأنا في مخيلتي علياء المتناكة ودلعها.
في اليوم التالي حادثت إبراهيم في الهاتف، وهي ردت عليّ، وقالت لي: أنا منتظرة مكالمتك منذ زمن. سألتها: خير لماذا؟ لا أفهم السبب. وسألتها عن إبراهيم. قالت لي: هو في الحمام. سألتها: هل استمتع بالأمس. قالت لي: جداً وكانت ليلة لا ينقصها إلا وجودك. قلت لها: كيف؟ قالت لي: سامي … أنا أعلم أنك ذكي وفهمتني. قلت لها: شكراً لكنك زوجة إبراهيم صديقي وأنا لا استطيع … قالت لي: إذن أخبره أنك تريد أن تخرج معي وحدنا. في الحقيقة تفاجأت من كلامها وقلت لها أنتي من يجب عليه أن يخبره وهو يكلمني ويقول لي أنه موافق على هذا … هكذا أكون مرتاح. في الحقيقة قلت هذا الكلام وأنا متأكد من أن لا شئ من هذا سيحدث نهائياً لإنها لن تستطيع أن تقول له شئ مثل هذا. مرت عدة أيام، وجدت رقم إبراهيم ظاهر  على هاتفي يحدثني. ردت عليه على إعتبار أنه علاء. كانت المفاجأة أنها علياء على الخط، ووجدتها تتأوه وتقول ليك أين أنت. قلت لها: في المنزل. قالت لي: طيب تعالى حالاً إلينا. قلت لها: هل أنت هائجة جداً، وتريدين النيك أم ماذا. قالت: نعم تعالى. قلت لها: وأين إبراهيم؟ قالت لي: آآآآآه معك إبراهيم. رد عليّ إبراهيم، ووجدته يقول لي: هيا تعالى لا تتأخر نحن منتظرينك. في خلال ربع ساعة كنت أمام الشقة. فتحت لي الباب وهي عارية. دخلت مباشرة إلى غرفة النوم، وأنا ورائها. وجدت إبراهيم على السرير عاري. في الحقيقة ظللت واقف من هول المفاجأة اتأمل في جسم علياء، وهي جالسة على حرف السرير. نادى إبراهيم عليّ، وقال لي تفضل لماذا أنت واقف هكذا. قلت له: لا لا أنا فقط اتأمل في هذا الجسم الذي سأموت عليه، وسأنيكه الآن. وبدون مقدمات أمسكت بشفتيها بين شفتاي، وعصرتها عصراً، وهي تتلوى بين يدي. ووضعت يدي على زبي في داخل البنطلون. بدأت تخلع عني ملابسي، وأنا ممسك بشفتيها لا أريد أن أتركها، وأمص فيها، ويدي على بزها أفركها، وأعصر في الحلمتين. علياء قالت لي: فعلاً إبراهيم لديه حق …. أنت لا شديد …. كنت أريدك منذ زمن. كل هذا وعلاء يشاهد، وأنا بصراحة لا ارى سوى علياء بين يدي. خلعت عنها ملابسها، وجلست على حرف السرير، وهي على الأرض بين رجلي تقوم بمص زبي، وهي في عالم آخر، وكلما تترك زبي، وتلحس في بيضاتي، أقول لها: ضعي زبي في في فمك. وهي تسمع كلامي، وتهيج أكثر فأكثر حتى جذبتها من كتفها ورفتعها على زبي. وأصبحت أنا نائم على ظهري، وهي جالسة على زبي. ودخل زبي في كس علياء، وكس علياء كان حكاية أخرى.

0 التعليقات:

إرسال تعليق